Admin الــمـد يــر العـام
المساهمات : 51 تاريخ التسجيل : 16/07/2008
| موضوع: جريمة هزت عاصمة المملكة العربية السعوديه الجمعة يوليو 18, 2008 4:39 pm | |
| قـصه تقطع القلب !!!!!!!!!!!!!! > >*سلمها صديقه وأصطحب أخرى ليعاشرها .. !!! > >* أهملها فتربص بها مراهقان فخطفاها من أمام المنزل !! > >* صاح بأعلى صوته ... ( حينما تسمعون قصتي .. أرجوكم أدعوا لي بأن يغفر الله لي >ما فعلت بها ..) !!! > >قبل أن أسرد عليكم الحادثة يجب أن تعرفوا خلفياتها كاملة ... فتعالوا > >أحكي لكم هذا الحادثة ... > > >* اسمي ( ف ) أبلغ من العمر ( 40 ) سنه وقد بدأت حكايتي حينما شاهدت احدى >الفاتنات > >وقت خروجي من بوابة الجامعة وكانت خلف سيارة أجرة خاصة فلم > >أستطع مقاومة اغراءها فقد أحسست أن قلبي ودع صدري وأصبح > >رهينتها وتعلقت روحي بها من تلك النظرة التي كانت بداية الشرارة التي > >أحرقتني وإياها ..... > >تابعتها حتى عرفت المنزل فأصبحت أتردد عيه يومياً اراقبها من بعيد دون > >أن تحس ... ولا ابالغ إن قلت أنني كنت أحياناً أتردد عليها في اليوم أكثر > >من مره ... لقد رأيت فيها حلم الشباب والطفولة معاً .. وأعتقدت أن > >حصولي عليها يعني حصولي عبى الدينا بأسرها .. بذلت الغالي > >والرخيص من أجل ذلك خسرت الكثير من المال والوقت والأصدقاء لتكون > >لي وحدي ... ذللت الصعاب تحملت الإهاتة من أجلها إلى أن أصبحت > >ملكي وحدي ... فهتفت روحي .. يا الهي لا أصدق هل هو حلم أم > >واقع ... أحقاً أصبحت ياحياتي لي وحدي . !!! > >كانت أرق وأعذب مايمكن أن يتصوره بشر تحنو علي حنو يفوق حنو الأم > >على ابنها ... هل تصدقون أنها كانت اذا مشينا في مكان مشمس > >تظللني عن أشعة الشمس الحارقة .. لن تصدقون ولكنها الحقيقة .. > >تحملني على كفوف الراحة وهي تئن > >وتتعب من أجلي .. أحببتني حباً خيالياً فاق حبي لها .. كانت ترى في > >الشاب المناسب أو قولوا فارس الأحلام .. لم أسمعها تشكي يوماً أو > >تتبرم يوماً ... بذلت في السنوات الأولى التي عشتها معها كل > >مابوسعها وأكبر من ذلك .. ولكن ماحدث بعد ذلك !؟ ويالهول ماحدث !! > >بعد مضي ( 7 ) سنوات على معها احسست بتسرب الكره لها دون > >سبب ... في البداية أحسست بالملل منها .. أصبحت لا أتحمل الجلوس بالقرب منها > >أو حولها أتبرم من أي شئ وأتذمر من أي شئ حتى صرت أختلق > >الأعذار لمفارقتها .. بلوصل الأمر إلى أن أهينها أمام أهلي وجماعتي > >وفي أحدى المرات قلت على مسمع منها ومسمع من أهلي (( أنت > >الخطأ الوحيد في حياتي وأظنني كنت مجنوناً حينما أحببتك يوماً )) .. > >عقدت الدهشة لسان أهلي ولسانها ولم تنبس ببنت شفه ولم ترد علي !! > >لا أعمل ماذا غيّر شعوري نحوها بعد كل هذا العشق الحالم .. >لم اجد تفسيراً منطقياً لتغير شعوري تجاهها بهذه الدرجة من أقصى > >الشرق إلى أقصى الغرب .. لا لدى الطبيب ولا لدى >أهلي .. كل ماأحس به أنني مع الأيام أصبحت أكرهها كرهً شديداً .... بل أنه أخذ >يكبر يوماً بعد حتى > >أصبحت لا أطيقها .. لم أعد أتحمل رؤيتها أو القرب منها ... > > >ولم يتوقف الأمر على الكرة فقط بل تطور الأمر إلى حد السب والشتم > >لها وعلى مسمع منها ومسمع من أهلي وكل أقربائي .. بل أنني > >أخذت اسبها في كل مكان ... وأذكر مرة أنني قلت لها في السوق > >وأمام المارة (( أذهبي عليك اللعنة ياعاهرة )) ولم أعبأ بنظرات المارة المندهشة >أمام صمتها المطبق . !! > >وليت الأمر توقف على الكرة والسب فقط بل تطور بي الأمر إلى أن بدأت > >في اهانتها بالفعل وليس الكلام .. بدأت أضربها وأركلها مرة لوحدي ومرة أمام >أهلي ومرة في الشارع > >وهي وأهلي والناس تكاد تعقد ألسنتهم الدهشة وهم لايجدون مبرراً > >ولو يسيراً لما أقوم به ... وهي صامته فل تصدقون .. !!! > >وليت الأمر توقف عند اكرة ثم السب ثم الضرب .. بل تعداه إلى ماهو > >أفضع من ذلك .. تعداه إلى أمر لم أصدق أنني يوماً سأقترفه أو أفعله .. > >ولم أجد ما يبرره ... لقد أصبحت أتلذذ بتعذيبها أحس براحة غريبة بعد كل ذلك ولا >أدري كيف بلغت بي الحال > >إلى هذا السؤ .. لقد أصبحت أجبرها على الوقوف في الشمس الحارقة في عز الظهيرة >ثم أضربها وأركلها > >وأدوس عليها بالحذاء دون رحمة .. فماذا دهاني والله لا أعلم . !! > >فب أحدى المرات لم أشعر بنفسي إلا وأنا أحرق جسدها بانار > >وذلك بعد أن أوسعتها ضرباً وركلاً بانت كدماته في كل جنباتها .. لا > >أصدق اليوم مافعلت بها ولا أتصوره . !!! أما هي فلا تكاد تتبرم أو تتذكر > >أو تنطق بكلمة .. كانت صادقة الحب صامته تتألم ويمزقها الحزن طوال > >تلك السنيين المريرة .. !!! > >وليت الأمر توقف عند الكره ثم الشتم ثم الضرب والركل وتعذيبها باجبارها > >على الوقوف في الشمس الحارقة ثم الحرق بالنار ... بل وصل الأمر > >إلى مرحلة أصبح العيش معها محالاً ... لقد وصلت إلى مرحلة أصبح > >سكوتها وسكوت أهلي والناس على ما أفعل يعتبر مشاركة في > >جرائمي ضدها ... بل قد يدينهم القضاء جميعاً معي أن هم سكتوا أو > >وقفوا متفرجين علّي وعليها . > >لقد بلغ بي الأمر إلى درجة لم أصدق معها اليوم أنني كنت أشعر حينها > >بنفسي وبما كنت أفعل ... لقد كنت مسلوب الارادة والشعور والعقل > >والصحيح أنني لم أكن وقتها بعقل وذلك حينما أخذتها رغماً عنها وهي > >لا تعلم مصيرها ... لقد أخذتها وسلمتها إلى ( صديقي ) رغماً عنها .. > >نعم سلمتها إلى صديقي وقلت له وهي تسمع > > (( أفعل بها ما تشاء هي لك واذا تمردت عليك >ولم تطعك فيما تريد فأخبرني حتى أجبرها على ما تريد حتى تخضع لك وتسلمك نفسها >طائعة مجبرة راضية )) .... > >وإن كنت مجرماً في ذلك فإن صديقي السئ كان أكثر مني اجراماً > >حينما استغل وضعي الغير سوي وقبل فرحاً بعد تردد ظهر في عينيه > >غير مصدق لما أقول و قال لي بخبث (( إن كان ذلك >سيكون سبباً في راحتك فسأقبل حتى أخفف عنك ضيقك )) تخيلوا > >كيف سيخفف علّي حينما يغدر بصديقة ويستغل وضعه الغير طبيعي > >ويسلبه أهم ما يملكه الرجل في الحياة ... أي خبث كان يحمل في >جنباته كل تلك السنين ... > >وفعلاً أجبرتها على العيش معه ليومين في استراحته >وتركتها تواجه مصيرها وذهبت أنا وأصطحبت احداهن إلى منزلي قضيت > >فيه معها يومين أحسست فيهما بسعادة غامرة ومتعة كبيرة جعلتني > >أتوهم أنني خرجت من جحيم الى نعيم ولكنه وهم عرفت اليوم حقيقته > >الزائفة ...!! > >وبعدما عاد صديقي وهي بصحبته واراد ايصالها لمنزلي وقفت في الباب >لتقابل تلك التي اصطحبتها معي لتزود صدمتها صدمتين وجرحها جرحين > >غائرين لا يمكن أن يندملا مع الزمن . !!! ولا أخفيكم أن كنت وقتها > >سعيداً جداً بحزنها وصدمتها تلك .. !!! لن تصدقوا ولكنها الحقيقة التي >أشعر مرارتها في حلقي حتى اليوم . >وحيمنا أراد الله عز وجل عقابي على كل ما فعلت بها جاء الجزاء بأمر > >جلل تحملت هي فيه أكبر الألم .. وتحملت أنا فيه صدمته نفسية > >جعلتني أعود إلى عقلي وأصحوا من سباتي العميق .. جعلني أشعر > >بحجم جرمي الكبير .. > >وقد حدث ذلك حينما كان أحد المراهقين في حارتنا يسمع مايحدث بيني وبينها > >من عذاب وقد أشفق عليها أو قل أنه أراد الاصطياد في الماء > >العكر فأخذ يراقبها يومياً ويحاول > >الاقتراب منها حتى في الشارع ويعرض عليها نفسه كبديل وفتى > >الأحلام الجديد وحينما علم أن معدنها أصيل وأنها ليست كما يتصور .. > >حاك في ليل مظلم جريمة بشعة كانت الناقوس الذي أشع النور في > >رأسي المظلم ولكن بعد ماذا ؟ فقد حصل ذات يوم > >أنها كانت في أوج زينتها متهيئة لحضور حقل زفاف .. > >كانت ساطعة كاشعة الشمس الذهبية حينما تتسلل بين > >الغيوم .. ولكن ماذا حدث جاء ذلك الوحش الانسان المراهق ومعه مجرم >آخر وفي غفلة منها وأهمال مني حيث كانت تركتها لمدة طويلةتنتظرني >في الخارج .. جاءا في غفلة وخطفاها من أمام المنزل .. نعم خطفاها .. > >. وستعتقدون أنني حينما خرجت ولم أجدها أنني حزنت > >عليها .. ولكن أصدقكم القول أنني ( فرحت ) فوالله لا أعمل لماذا ؟! ولا > >لأي سبب ؟ ولكن كما قلت لكم كنت أعيش دون عقل بالتأكيد !! > >بعد أن غابت عني ذلك اليوم .. بدأت أشعر بألم لم أعتده من قبل ... > >فبعد مضي شهر الآن لم أذق فيه النوم الا لدقائق ثم أصحوا فزعاً وفي >صدري ناراً لا تنطفئ وحرارة.... > >قد جعلت أيامي جحيماً وحرمتني النوم ولم أذق فيه الأكل والشرب > >يالله ماهذه الحسرة والألم ماهذا الحزن ماهذا العشق والحب ماهذا > >التأنيب من ضمير بدأ يصحو .. أين كان يعفو ياترى ؟!!! > >.. أعترف لكم أنني كنت شبه مجنون . !!! > > > > > >هذه كانت حالتي مع سيارتي الحبيبة منذ أن رأيتها تسير أمام الجامعة >إلى يوم سرقوها من أمام المنزل ... فعندما مضى موديلها كرهتها كرهاً >شديداً وليس لي ذنب في ذلك ثم أخذت اشتمها واركلها حينما تتعطل >بي في الشارع و عادي اكيد مراح تحكي شي > > ثم لم أعد أهتم بإيقافها في ( المرآب ) واصبحت أتركها >أما المنزل في الشمس الحارقة ثم حينما صدمت بها ذهبت بها للورشة >لاصلاحها فضربوها ضرباً مبرحاً لاصلاح كدماتها ثم حرقوها بالنار لاعادة > >طليها بالدهان الجديد ثم أعطيتها صديقي ليستخدمها وافهمته أنها قد > >لاتطاوعه وتشتغل من المرة الأولى وأنه قد يحتاج لمساعدتي له لدفعها > >ليدور المحرك وقمت أنا باستئجار سيارة أخرى جديدة ليومين ثم أصبحت > >اوقفها أما الباب بلا مبالاة والمحرك يشتغل إلى أن سرقت من أمام > >الباب وكانت في زينتها مغسولة استعداداً للذهاب بها لحفل زواج > >صديقي . > >لايكون بالكم راح بعيد | |
|